fbpx

وحدة الوطن في مشروع تامزغا

وحدة الوطن في مشروع تامزغا

20 يونيو، 2018

titre
YouTube

By loading the video, you agree to YouTube's privacy policy.
Learn more

Load video

وحدة الوطن في مشروع تامزغا

لأن الوطن ليس السلطة، ولأنّ الوطن فلسفة صنع الجدار ضد الاخر  زائر الليل ، ولان الوطن حريّة و عدل و حياة كانت تماوغا هي الوطن.

الوطن ارض و حياة و تاريخ و رغبة في العيش المشترك بين الكل على تلك الاسس السابق ذكرها كانت تمازغا الحلم.

تمازغا تحرر الفكر من سجن حب الملكية الى تقاسم الملكية ، تمازغا وقف نهائي للحقد بين ما يملك و من لا يملك.

تمازغا فضاء مشترك لكل معتقد صاحبه بأمر في الحب للكلّ.

تمازغا وقف للجهاد للهراء و بدء للحرية و الحب و العدل و العمل. شعبنا جرّب اليمين في كل عناوينه و استمع لليسار بكل تفاصيله و قضى السنوات في جمع شتاته فلم يجد من بين هؤلاء من هو قادر على لملمة جراحه.

وحدة الوطن في مشروع تامزغا

وحدة الوطن في مشروع تامزغا

استغرق الوطن صبرا على كل لصوص اليمين منذ زمن و كابدت تامزغا كل انتهازية اليسار طوال عقود و الرجة و الحراك لكل الحراك، الشعب ينجز ما عليه لكن رواد كانت جيوبهم أشد الحاحهم من واجبهم.

اعدم الدغباجي و اعدم الشرايطي و سجن النقابي و انتهك المناضل و احترق البائع المتجول و السؤال ظل بلا جواب.

عقود تمر و عقود تأتي و الاسلام السياسي و الحليف الانتهازي يشقون البلد اجزاءا متناثرة، يفرقون بين الاهل و الصحبة و الحي و البلدة، فسكان المدينة على استعداد للفتك ببعضهم البعض لاسناد السلط و نسيان انفسهم.

لذلك فان تمازغا كوطن و مشروع حياة و فكرة عيش مستمر خيار تاريخي لا غنى عنه، تمازغا الوطن و تمازغا الفكر وهي الانسان و العدل او الحرية لا خلاص لك ايها المسخور منه لقرون غير حضن تمازغا التي تأوي كلّ وافد عليها.

و ان تمازغا خلاص هذا العصر.

 

 

اقرأ ايضًا : 08 – الفشل الحكومي في تونس جزاء اول

 

 

titre

ربما يعجبك أيضا…

1 تعليق

  1. buy real cialis online

    Hello, I think your blog might be having web browser compatibility problems.
    Whenever I take a look at your web site in Safari,
    it looks fine however when opening in IE, it’s got
    some overlapping issues. I just wanted to provide you
    with a quick heads up! Besides that, great website!

    الرد

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *